أنواع من الصداع المزمن وطرق التغلب عليها
إن هذا الصداع يظهر عادة في غضون أسبوع بعد إصابة في الرأس ويختفي بشكل عام في غضون ثلاثة أشهر بعد الصدمة.
ومع ذلك، يستمر الصداع المزمن اللاحق للصدمة لأكثر من ثلاثة أشهر بعد الصدمة يمكن أن ينطوي هذا النوع من الصداع المزمن على بعض من نفس أعراض الصداع النصفي وصداع التوتر.
تشمل هذه الأعراض:
أرق
قئ وغثيان
الدوخة ومشاكل الذاكرة
الحساسية للضوء والصوت
ألم خفيف إلى شديد في الرأس قد يؤثر على رقبتك وعينيك وجبهتك وأعلى رأسك وظهر وجوانب رأسك
مسكنات الألم TC مثل ايبوبروفين أو نابروكسين، تشمل الخيارات الأخرى التي قد يوصي بها طبيبك العلاج السلوكي المعرفي (CBT) والوخز بالإبر والعلاج الطبيعي.
4. الصداع اليومي المستمر الجديد
يحدث هذا الصداع فجأة، وغالبًا ما يصيب الأشخاص الذين ليس لديهم تاريخ من الصداع.
إنه بعد حوالي ثلاثة أيام من بدء ألم رأسك لأول مرة، يصبح مستمرًا إذا كنت تعاني من هذا النوع من الصداع، فسوف يستمر الألم، يومًا بعد يوم، لمدة ثلاثة أشهر متتالية على الأقل.
تشمل الأعراض الرئيسية لهذا النوع من الصداع ما يلي:
ألم خفيف إلى متوسط على أحد جانبي الرأس أو كلاهما
قئ وغثيان
الحساسية للضوء والصوت
في كثير من الحالات، لا يستجيب هذا النوع من الصداع لمسكنات الألم التي تصرف بدون وصفة طبية، على الرغم من أن الخبراء لا يعرفون السبب بالضبط.
-الأدوية المضادة للنوبات مثل توبيراميت أو جابابنتين
-مضادات الاكتئاب
-حاصرات بيتا
-حقن البوتوكس
-الكيتامين
5. الصداع الناتج عن الإفراط في تناول الأدوية
ويحدث هذا بسبب الاستخدام المنتظم والمطول لأدوية الصداع المصممة لتسكين الآلام بشكل فوري. يمكن أن يؤدي تناول أكثر من الجرعة اليومية الموصى بها من المسكنات إلى زيادة مخاطر إصابتك.
قد يقوم أخصائي الرعاية الصحية بتشخيص هذا النوع من الصداع إذا كنت تعاني من آلام في الرأس لمدة 15 يومًا أو أكثر كل شهر لمدة ثلاثة أشهر متتالية، أثناء تناول الأدوية التي تصرف بدون وصفة طبية والأدوية الموصوفة.