مفاجأة صادمة عن أسعار اللحوم قبل عيد الأضحيمفاجأة صادمة عن أسعار اللحوم قبل عيد الأضحي
انت في الصفحة 1 من صفحتين
مفاجأة صادمة تتعلق بأسعار اللحوم قبل عيد الأضحى، حيث شهدت الأسعار ارتفاعًا ملحوظًا مقارنة بالفترة السابقة. يعود ذلك إلى عدة أسباب منها زيادة أسعار الأعلاف، ارتفاع سعر الدولار، تكلفة النقل، والتأثيرات الاقتصادية العالمية.
هذه الزيادة في أسعار اللحوم قد تؤثر بشكل كبير على قدرة المستهلكين على شراء اللحوم خلال عيد الأضحى. الحكومة والجهات المعنية بالموضوع يجب أن تتوصل إلى حلول لهذه المشكلة، مثل تشديد الرقابة على الأسعار وتطبيق تسعيرة موحدة، والاهتمام بزراعة الذرة والأعلاف بشكل عام للتأكيد على استقلال الإنتاج المحلي.
في ظل هذه المفاجأة الصادمة، يتساءل الكثير من المواطنين عن قدرتهم على توفير لحم الأضحية هذا العام وتأثير ذلك على احتفالاتهم بالعيد.
يقترب موسم العيد وترتفع أسعار اللحوم يوما بعد يوم، لكن ما السبب وراء هذا الارتفاع؟ وما هو وضع السوق حاليًا؟ ولماذا أغلقت بعض محلات الجزارة أبوابها قبيل العيد؟ وما هي توقعات الأسعار في المستقبل، هل ستستمر في الارتفاع أم ستنخفض؟ تابعوا معنا لمعرفة المزيد من التفاصيل.
في الفترة الأخيرة، ارتفعت أسعار اللحوم بشكل كبير لتصل إلى أكثر من 400 جنيه في بعض المناطق، مما دفع الكثيرين للتساؤل حول السبب وراء هذا الارتفاع. يعود ذلك قد يزداد الارتفاع خصوصًا مع اقتراب موسم عيد الأضحى. وفقًا لتصريحات هيثم عبد الباسط، نائب رئيس شعبة القصابين، أشار في تصريحات لموقع مصراوي إلى أن سعر
كيلو اللحوم ارتفع بنسبة 20 جنيه في الساعات الأخيرة. ونتيجة لذلك، بلغ سعر الكيلوغرام 420 جنيهًا في بعض المناطق الراقية و450 جنيهًا في المحلات الكبيرة.
واستمرار الحديث حول أسعار اللحوم، حيث ذكر أن سعر كيلو الكندوز لا يزال ثابتًا في المناطق الشعبية منذ شهر، حيث وصل سعر الكيلو إلى ما بين 360 و380 جنيه. وعندما سُئل عن سبب ثبات سعر الكيلو في المناطق الشعبية مقارنة بارتفاعه في المناطق الأخرى، قال:
في المناطق الشعبية، لاحظنا أن سعر كيلو الكندوز يظل ثابتًا منذ شهر تقريبًا، حيث يتراوح بين 360 و380 جنيهًا للكيلو. تطرح التساؤلات حول السبب وراء ثبات الأسعار في هذه المناطق بينما تشهد الأماكن الأخرى ارتفاعًا في الأسعار.
في استجابة للتساؤل حول سبب ثبات أسعار اللحوم في المناطق الشعبية، أوضح أن الجزارين في تلك المناطق يتكبدون خسائر كبيرة، حيث لا يستطيعون رفع الأسعار مثلما يفعل أصحاب المحلات في المناطق الراقية بسبب قلة الطلب على اللحوم.