السبت 26 أكتوبر 2024

روايه رائعه بقلمي ملك إبراهيم

انت في الصفحة 24 من 88 صفحات

موقع أيام نيوز

قلبه بجد..بس هي كانت خاېفه لان صډمتها في كريم كانت كبيره بعد ما فضل يقولها كلمة بحبك 3 سنين وفي الاخر باعها بالسهوله دي واتخلى عنها وكانت خاېفه تصدق حب زين وتتعلق بيه وهي عارفه ومتاكده ان زين بالنسبه لها غير كريم..زين هي حسه اتجاهه ب احاسيس عمرها ما حستها مع كريم هي حسه انها حقيقي بتحب زين لكن عمرها ماحست انها بتحب كريم..احساسها اتجاه كريم كانت فكراه حب بس لما شافت زين وبدأ قلبها يدق ليه عرفت وقتها ان الا كانت بتحسه اتجاه كريم مش اكتر من تعود لانها كانت اتعودت عليه انه هو الوحيد الا في حياتها فضل زين يبصلها بهدوء وعارف ان في حرب جواها وخو ف ورع ب وصمتها دا وراه كلام كتير جدا هي بتتكلمه مع نفسها وهو كان مقدر ومتفهم لكل دا واتكلم بلطف وهو بيحاول يطمنها عليا انا مش هضغط عليكي ولا منتظر اني اقولك بحبك تردي وتقولي وانا كمان بصتله عليا بتوتر وهو قرب منها ومسك ايديها بحنيه وكمل كلامه ب عليا انا قولتلك بحبك عشان انا بحبك وعايز منك فرصه واحده بس عشان اقدر اخليكي تحبيني بصتله عليا بخو ف وقالتله فرصه ازاي يعني ابتسم بهدوء وقالها عايزك تثقي فيا وبس وصدقيني انا عمري ماهجرحك ابدا..اوعدك ابتسمت بهدوء وهي شايفه الصدق والحب جوه عنيه واتكلمت بتأكيد انا هثق فيك يازين بس اعرف ان انت لو چرحتني دا هيكون مش مجرد چرح دا هيكون متي.. ضمھا بلهفه وقالها متجبيش سيرة المت يا عليا وصدقيني انا عمري ماهجرحك ابتسمت عليا وخرجت من جوه ه واتكلمت بمرح وشقاوه خلاص وانا موافقه نبدأ مع بعض من جديد بس انت لازم تخطبني الاول وعلاقتنا تمشي واحده واحده بصلها زين وضحك عيزاني اخطبك ! عليا بدلع ااااه اومال انت فاكر ايه ابتسم زين بسعاده وهو بيبصلها باعجاب شديد وعجبه جدا دلعها وشقاوتها واتكلم بمرح طب وعيزاني اخطبك من مين بقى يا انسه عليا ابتسمت عليا وقالتله من جدك بصلها بصدممه وقالها لااا دا انتي عايزه جدي ېني انا وانتي كدا حبيبتي جدي بيعد الساعات والدقايق ومنتظر اني اكلمه وابلغه ان رتك حامل عيزاني بقى بدل ما اقوله مراتي حامل اقوله انا طالب ايد مراتي منك ضحكت عليا وهي بتتخيل شكل زين وهو بيطلب ايديها من جده وفضلت تضحك بقوة وهي متخيله رد فعل جده بصلها زين وفضل يضحك هو كمان وهو بيتخيل لو دا حصل رد فعل جده هيكون ايه وفي الاخر صممت عليا علي طلبها دا.. بصلها زين بغيظ وقالها ماشي يا عليا هطلب ايدك من جدي ابتسمت بسعاده وقالتله طب يلا نرجع بقى انا بخا ف من البحر وشكله يخو ف بالليل قرب منها وضم ها واتكلم بتأكيد مټخافيش وانا معاكي ابدا من اي حاجه ضم ت نفسها جوه نه وغمضت عنيها بسعاده وهي لاول مرة في حياتها تشعر بالامان دا كان زين عارف انها محتاجه تطمن وتشعر بالامان وكان حابب ان يكون هو الا بيطمنها دايما ويكون ه هو م الامان ليها وضمھا ليه اكتر واكتر وهو بيطمن قلبه بيها وبعد وقت وبعد زن عليا عشان يرجعوا شغل زين محرك اليخت ورجعوا تاني ووصلوا الاوتيل ووقف زين قدام الجناح بتاعهم وهو بيوصل عليا واتكلم بمرح زين بمرح ايه عليا بمشاكسه اييه زين وهو بيمها قدام الجناح بتاعهم انتي وحش يني وعايز ارجع اوضتنا بقى عليا بدلع مينفعش لما نتجوز الأول زين رفع حاجبه وبصلها بغيظ طب اخطبك وفهمناها هتجوزك تاني ازاي عليا بابتسامه حالمه تعملي فرح طبعا والبس فستان الفرح وافضل الف بيه الله هيبقى حلو اوي صح ابتسم زين ب بيزيد جوه قلبه ليها واقسم بداخله انه يعملها اكبر فرح في الدنيا ويجبلها اجمل فستان في العالم وضمھا واتكلم بمشاكسه وهو بيضحك طب ايه ارجع معاكي في الجناح هنا وهكون مؤدب واوعدك مش هعمل اي حاجه لحد ما اخطبك واعملك الفرح بصتله عليا بمكر وقالتله لأ انت هتفضل في اوضه وانا في اوضه لحد مانتجوز بص زين حواليه واتكلم بغي ظ الناس كلها عارفين ان انتي مراتي وشكلنا هيبقى وحش وكل حد فينا في اوضه بصتله عليا بدلع حبيبي الا بيهتم بالناس وشكله قدامهم لكن انا مش بهتم بصلها بلهفه وكان هيت جنن عليها من دلعها وشقاو تها الا جنن وه وض مها وهو بيتكلم بمرح وقالها اسمعي كلامي هنا م معاكي عشان انتي بتخا في تنامي لوحدك ابتسمت بدلع وقالتله مش بخ اف وانت موجود لانك مش هتسمح لحد انه يق رب مني اوي يأ ذيني اتنهد بنفاذ صبر وقالها ماشي ياعليا مصيرك تقعي تحت ايدي ضحكت وهي بتبعد ايده عن ها وبعدت عنه وفتحت باب الغرفة ودخلت ووقف زين وهو ساند علي الباب قبل ماتقفله وهو بيتكلم بمشاكسه ياعليا فكري ضحكت وهي بتقفل الباب وقالتله فكرت حط ايده يمنعها تقفل الباب وقالها طب فكري تاني وانا والله هكون مؤدب ومش هعمل اي حاجه ردت بدلع وقالتله روح نام يا حبيبي ح علي خير وقفلت الباب بسرعه وهي بتبتسم بسعاده كبيره جدا وفضلت تلف في الغرفه بسعاده وهي حسه ان قلبها بينطق اسم زين بكل وقف زين وهو بيبتسم بعد ماقفلت الباب وراح علي غرفته وهو بيحلم باليوم الا تكون فيه بين ايديه برقتها ودلعها الا جننه زوجة ابن الأصول بقلم ملك إبراهيم في الصباح.. في غرفة زين فتح عينه وهو بيبتسم وبيفتكر عليا ورقتها ودلعها وش قاوتها الا جن نته وقام بكل نشاط واخد شاور بسرعه ولبس وهو بيفكر في ايه اكتر حاجه ممكن تسعدها عشان يعملهالها في غرفة عليا فتحت عنيها وهي بتبتسم وسعادتها بحب زين كانت كبيره جدا وقامت بحماس واخدت شاور بسرعه وووقفت قدام خزنة الملابس ولأول مرة تكتشف ان مهمة اختيار لبس تخرج بيه دا مهمه صعبه جدا وفضلت تلبس وتخلع وتقيس وتجرب في لبسها كله وهي بتبص لنفسها بعين زين وبتفكر هو هيشوفها ازاي واخيرا لبست فستان بلون البحر وكان رقيق ولايق جدا مع لون شعرها الاحمر وكانت فاتحه البلكونه وهوى البحر كان مالي غرفتها وكانت حسه بالانتعاش والحب والسعاده وكانها انسانه جديده كلها حيويه وحياه وبعد لحظات سمعت دقات علي باب غرفتها وكانت عارفه انه اكيد زين وجرت بسرعه علي الباب وفتحت ولقته واقف قدامها وساند علي باب الغرفه وشكله حقيقي خ طف قلبها بصلها زين بأعجاب و واضح جدا في عنيه وحس ان عليا النهارده فيها روح وحيويه وسعاده زادت من جمالها واتكلم بمشاكسه لو سمحتي كان
في واحده هنا اسمها عليا متعرفيش هي راحت فين ضحكت عليا وفهمت هو قصده
23  24  25 

انت في الصفحة 24 من 88 صفحات