روايه مكتملة بقلم ايسو ابراهيم
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
معاملتها الكويسة لرانيا ودا خلاه يرتاح
وطبعا رضوان بقى بيفكر قبل ما ياخد تصرف أو يقول حاجة عشان مايندمش عليها بعدين
بعد شهر وكانوا كلهم بيلبسوا عشان رايحين كتب كتاب نورا على واحد جارهم وعارفينه
راحوا باركوا ليها ولما شافتهم متجمعين فرحت لهم
وقفت زهراء جنب حامد وقالت بصوت واطي حامد
ردت عليه وقالت أنا حامل
بصلها لكام ثواني بيحاول يستوعب اللي قالته وقال بتتكلمي جد وعرفتي امتى
زهراء بفرحة النهاردة وأنت في الشغل روحت كشفت لما كتبت الأعراض اللي حسيت بيها على جوجل وكانت أعراض حمل ماصدقتش نفسي ونزلت روحت لدكتورة تكشف عليا وقالت فعلا إني حامل
وكنت بفكر إزاي أقولك وقولت أستنى لما تيجي ولو كنت عرفتك واحنا في البيت كنت هتخلينا نقعد ومانجيش نحضر كتب الكتاب
وبكدا الفرحة عمت على بيوتهم وكل واحد عرف غلطه وغير طريقة معاملته وتفكيره
تمت