تقول امراه زات يوم
انت في الصفحة 2 من صفحتين
فأذا بها رساله وليست ورقة الطلاق ..
كانت تقول الرساله
زوجتي العزيزه كيف حالك وكيف حال طفلتي لقد أشتقت لكي كثيرا أنا أسف لأني لم أحضر لكي طلبك ليس لأني نسيت بل كنت أريد أن نطلع ونتغداء خارج البيت وثم أشتري لكي كل ما تريدين ولكن عندما رأيتك منزعجه وغاضبه سكتت ليس خوفا او ضعفا بل كنت أخشئ ان تتعبي وخصوصا انتي حامل ف منعت نفسي من الرد على كلماتك الجارحه. ثم هربت الى غرفة نومنا خوفا ان أفقد سيطرتي وأفقد أعصابي ويشتعل الڼار اكثر. ولكن حين قلتي أن كنت رجلا طلقني. نعم انا رجلا ولكن لا يعني ان أظهر رجولتي تحت تأثير غضبك حتى اعطيكي ما تريدين نعم عزيزتي لقد جرحني كلامك ولكن ستبقين زوجتي الحبيبه وأم أولادي وفي نهاية كلامي عزيزتي لقد وضعت لكي مالا يكفيك لمصاريف شهر
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لقد كنت أقراء الرساله ودموعي تتساقط لقد شعرت بالندم وعرفت خطائي. ثم قمت على الفور أجمع اجهز أغراضي ثم أتصلت بزوجي وانا ابكي وأعتذر عن ما فعلته به لقد قتلني بهذي الرساله المؤلمھ كثيرا لقد كنت أحترق بين تلك الحروف . وبعد ساعة طرق زوجي الباب وقمت بمعانقته وأنا ابكي وقبل رأسه واطلب منه السماح ..
ثم قام زوجي بوضع مالا في يدي والدي وعدنا الى المنزل ..
ومنذ تلك الحاډثه حتى اليوم لا أرفع صوتي عليه ولم اطلب منه اي شيئ بل كان حين يخرج يسألني هل تحتاجين شيئا كنت ارد لا احتاج شيئ سوى عودتك سالما معافيا هذا كل ما اريده ..
اذا اتممت القراءة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد ٱللهم صل وسلم علے سيدنآء محمد و علئ آلهۂ
آلطيبين الطاﺂهرين