يا حمي أن رجل
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وقالت للهم أستودعتك
أبني اليتيم فتكفل به وأحفظه وأعيده لي سالما غانما عاد الزوج من العمل نظر الى زوجتة وجدها سعيدة مطمئنه. تعجب من أمرها كيف تبدو سعيدة ولم يمر علي رحيل أبنها بضع ساعات.
فسألها لماذا أنتي سعيدة ولست حزينة على رحيل أبنك ابتسمت ثم قالت لقد تركت أمر كفالته على من يستطيع راعيته وحمايته وهو الوحيد القادر على فعل كل ذلك دون ملل وكلل ودون أن يطلب مقابل أيضا فقال متعجبا من هو. فقالت الله عز وجل.
فضحك ساخرا فقال العالم في الخارج لا يرحم مسكينا ولا يشفق على جائعا يبدو أنك فقدتي عقلك وبعد مرور سنوات قليلة عاد أبنها لزيارتها وهو يحمل طفلا بيده وأمرأة برفقته. فسلم على أمه. فقالت وهيا في غاية السعادة من هذه المرأة وأبن من هذا الطفل
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقال لها بالحقيقة أنا لا أعلم كيف عصفت بي الحياة لقد كنت تائها وحيدا لا أدري الى أين أذهب. ثم توجهت الى أحد المساجد في قرية صغيرة ونمت. وكنت أبحث في النهار عن عمل وفي الليل أعود الى المسجد.
أخبرت ٳمام المسجد بقصتي وثم أستأذنت منه أن يسمح لي بأن أبات في المسجد حتى أجد مكانا وافق وكان يطعمني كل يوم وكنت أقوم بتنظيف المسجد..وفي أحد الأيام مرض الٳمام فتقدمت أنا بالناس ومنذ تلك الليلة وأنا أصلي بالناس.
وبدأ الناس تتقرب مني وأصبح الجميع يحبونني ويحترمونني. ثم عرضوا علي بأن أتزوج من فتاة يتيمة ليس لديها سوﻯ جدتها وافقت وتكفل جميعهم بكل شيء. وتزوجت وبعد فترة قصيرة توفت السيدة العجوز
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بكت الأم من
شدة السعادة
وعلمت بأن الله استجاب لدعائها. ولكن لم يكن الزوج. مصدقا أنه سوف يعود بيوم من الايام شخصا غنيا.
سبحان الله الرازق الرزاق يعطي من يشاء ويحرم من يشاء. أعطى هذا اليتيم بدعوات أمه ورضاها. انتهت الحكاية. وبعد الانتهاء لا تنسوا أن تكثروا من الصلاة على سيدنا النبي العدنان وعلى آله وصحبه والتابعين إلى يوم الدين.