الطفل الكبير منقوله
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
هى وامها فى مشوار بره فقررت انى منزلش النهارده وقاعدين انا واخويا بنتفرج على التلفاز لقيت جد بيخبط على الباب قولت يمكن يكون جارتى رجعت بس لقيت اللى امامى سيف كانت مفاجاه بالنسبه ليا واخر شئ كنت اتصورة فقال لى ايه هتسبينى واقف كده فقولت انت لواحدك فقال ايوه ممكن ادخل فقولت ايوه طبعا اتفضل فقال لى انتى ليه مش موافقه تتجوزينى على فكره ان شاب عادى جدا بس عندى مرض زى اى مرض وزى اى واحد ممكن يكون مريض عادى يعنى
ليا بنت زى ما كنت بتمنى واتجوزنا وبكده انتهى الجزء الاول من حياتى انتظرونى فى الجزء الثانى ان شاء الله مش هنزله الا لو عرفت رايكم بالجزء الاول وشجعنى تفاعلكم. تم الجزء الاول. سلام