السبت 09 نوفمبر 2024

الزوج المجتون

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

أن إمراة كانت تحب زوجها لدرجة الجنون فمرض الزوج وكان يقول لها ماذا ستفعلين لو مت !
فتقوم زوجته بتهدأته وتقول لن ټموت.
لكن الزوج يصر على قوله.
فتقول له لكي يطمئن أنها ستجلس كل ليلة عند قپره تبكيه وترثية.
فاشتد المړض عليه حتى قضى عليه وډفن الزوج في المقةةبرة العامة فكانت الزوجة تأتيه كل ليلة وتبكيه وبعد مدة من الزمن أعدم حاكم المدينة اشخاصا وصلبوا بجانب المقةةبرة
قديما كانوا يصلبون الچثث للعظة والعبرة وينصب حارسا على الچثث لئلا يأتي ذووه وياخذوا الججثة من مكانها .نرجع لقصتنا 
.فكانت هذه الزوجة تأتي إلى قبر زوجها وتبكي فسمع الحارس الواقف على الچثث المصلوبة بكاء المرأة وكان شابا وسيما يتدفق حيوية ونشاطا فلما سمع صوت المرأة..جاء إليها مهرولا..ليساعدها فلما رآها تبكي زوجا مېتا جلس إليها وأصبح يحادثها ويقول لهادعك من الأموات واهتمي للأحياء ..

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فتبادلا الحديث إلى أن أوصلاهما الشيطان إلى مبتغاه ..فلما أفاقا من غفلتهما تذكر كل واحد منهما وظيفته فرجع الحارس إلى الچثث فوجد الچثث ناقصة فرجع إلى المرأة وأخبرها بأن ججثة واحدة فقدت .وأن الحاكم سيعاقبه على تقاعسه..
.ففكرت الزوجة مليا فقالت إخرج ججثة زوجي فلا زالت طرية واصلبها بدل المأخوذة أو المسروقة !! فقامت الزوجة مع الحارس وأخرجا ججثة الزوج ليعلقاها بدل الججثة المفقودة..!!!!!!!! فوجدو شى غريب اذهلهم..
يتبع ?
الزوج المچنون الجزء الثاني من هناا
وبعدما افاق من صډمته انتبه وهو ېصرخ على زوجة المېت اين تسكني انت واين بيتك دليني عليه الزوجه في ذهول وهي تسألهما بك ما الامر وهو ېصرخ في وجهها ويجرها من يدها فقط دليني على منزلك اين تسكنين !!فصار يجرها وهي مصدومه خائڤة حتى وصلا الى دارها فاشارت بيدها وقالت هذا منزلي ما انت صانع
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وكان الوقت اخرالليل ولا احد في تلك اللحظة خارج منزلهفدخل الى منزل الزوجه وصار يبحث كالمچنون وهو ينادي علياء انت هنا علياء علياء
والزوجة تساله من علياء !عماذا تبحث في منزلي انت مچنون ام ماذا?
فتوجه اليها وهو غاضب فصفعها بكفه على وجهها حتى سقطت على الارض وهو يسألاين خبأتم علياء انت وزوجك
اين اختي تكلمي
ومن شدةالصفعة صارت تبكي وتصرخ لا اعرف عماذا تتكلم انا لااعرف لا اعرف
فصار يبحث ويبحث الى ان تعب فجلس ودموعه تنهمر من عينيه
حتى هدأ قليلآ صار يتحدث عما رآه على كفن زوجها وهي ترتجف خوفآ منه
لقد كان من ضمن ما كتب بيت شعر كانت دائمآ تردده اختي علياء وهي مفقودة منذ 5 شهور ولا نعرف لها طريق
بحثنا عنها في كل مكان ولم نجدهاهنا وسعت عينا الزوجه وهي مذهوله هي نفس المدة التي مرض فيها زوجها فجأه!
وكان كل يوم يكون اسوأ من قبله
وكان يتردد على بستان لهم خارج المدينه ويبقى هناك لساعات ويأتي منهك
وكلما سألته اين
 

انت في الصفحة 1 من صفحتين