القضاء علي حرقة المعدة
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
8. اتخاذ خطوات لإنقاص الوزن إذا كنت تعاني من زيادة الوزن
الوزن الزائد يُشكِّل ضغطًا زائدًا على معدتك، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالارتجاع الحمضي والحموضة المعوية. تناول نظام غذائي متوازن جيدًا و القيام بـ 150 دقيقة من النشاط البدني كل أسبوع هما أول خطوتين للحفاظ على وزن صحي وخسارة الوزن الزائد.
9. الإقلاع عن التدخeن في حالة التدخeن
التدخeن يُقلل كمية اللعاب المنتجة ويؤثر على كفاءة الصمام الذي يمنع الحمض المعوي من الدخول إلى المريء، مما قد يزيد من احتمالية حدوث الحرقة المعوية. الإقلاع عن التدخeن يمكن أن يقلل استمرارية وشدة حدوث الارتجاع الحمضي، وفي بعض الحالات يمكنه القضاء عليه أيضًا.
10. تقليل الضغط
الضغط المزمن يؤثر بشكل كبير على جسدك، بما في ذلك إبطاء عملية الهضم وجعلك أكثر حساسية للألم. فكلما بقى الطعام لمدة أطول في معدتك، زادت احتمالية ارتجاع الحمض المعوي. وبالإضافة إلى ذلك، فإن زيادة الحساسية للألم قد تجعلك تشعر بألم الحرقة المعوية بشكل مكثف أكثر. واتخاذ خطوات لتقليل الضغط قد يساعد في الوقاية من آثار الارتجاع الحمضي والحرقة المعوية أو تخفيفها.
ماذا تفعل إذا كانت الحرقة المعوية شديدة أو مستمرة
بالنسبة للحرقة المعوية الخفيفة أو العرضية، يمكن أن تساعد الأدوية المتاحة بدون وصفة طبية مثل مضادات الحموضة ومضادات الهستامين في تخفيف الأعراض. اقرأ الملصق على المنتج دائمًا قبل تناول مضادات الحموضة أو مضادات الهستامين ولا تتناول جرعة أكبر أو بعدد مرات أكبر مما هو مسموح به مطلقًا.
إذا كنت تتعرض للحرقة المعوية باستمرار، فاستشر طبيبك قبل تناول أدوية الحموضة بانتظام حيث إن هذه الأدوية يمكن أن تتداخل مع أدوية أخرى وتؤثر على الحالات الصحية الضمنية التي قد تكون مصاب بها.إذا كنت تعاني من حرقة معوية شديدة، وكذلك إذا استمرت أو ساءت بعد اتخاذ الخطوات الموضحة لتخفيفها، فاستشر طبيبك. في بعض الحالات، يمكن أن تكون الحرقة المعوية علامة على حالة ضمنية، مثل مرض الارتجاع المعدي المريئي (GERD)، أو إمكانية وجود أثر جانبي للدواء الذي تتناوله.