روايه زوجة ابن الاصول للكاتبه ملك ابراهيم
السلسلة بنفسه ويقرب منك بالشكل دا
عليا باڼهيار هو مقربش مني وملبسنيش حاجه انا الا كنت بلبسها وشبكت في شعري وهو كان بيساعدني بكل احترام ومقربش مني ولو كان فكر بس انه يقرب مني انا مكنتش هسكتله بس هو انسان محترم وكان بيساعدني مش اكتر بس انت الا شكاك ومعندكش ثقه فيا وعشان كدا لازم تطلقني يا زين
وقف زين پغضب وانفعال بقي انا معنديش ثقه فيكي لا يا عليا انا عندي ثقه فيكي وثقتي فيكي كبيره جدا ولو مكنش عندي ثقه فيكي كنت اولى اشك فيكي انتي وكريم الا كان خطيبك الا جه وراكي لحد القريه وكان موجود طول الفتره الا احنا كنا موجدين فيها هناك
زين بصدممه يعني ايه يا عليا
نطقتها عليا بصعوبه طلقني يا زين
بصلها پغضب انتي اكيد اټجننتي لو فاكره ان انا ممكن اطلقك او اسمحلك تبعدي عني لحظه
وقفت عليا قدامه بتحدي هطلقني يا زين ومش هعيش معاك تاني ودا اخر كلام عندي
قرب منها ومسك دراعها پعنف لا ياقلب زين اخر كلام دايما بيكون من عندي انا واخر كلام عندي اني مش هطلقك
صفعها بقوة ووقعت من قوة الصفعه علي السرير ودخلت جدته بسرعه ووقفت قدامه واتكلمت برجاء زين عشان خاطري متقربش منها ماينفعش كدا يا ابني دي مراتك
اتكلم زين بانفعال وجنون لو فاكره اني ممكن اطلقك واسيبك يا عليا تبقى بتحلمي دا انا اقټلك واډفنك مكانك
اتكلمت جدته وهي بتحاول تهديه عشان خاطري يا زين تعالى معايا وسيبها ترتاح هي لسه تعبان مينفعش كدا
رواية زوجة ابن الأصول بقلم ملك إبراهيم
خارج غرفة عليا اتكلمت جدته بلوم ينفع تمد ايدك علي مراتك يا زين انت اتربيت علي كدا
زين بانفعال دي هتجنني خلاص عيزاني اطلقها بعد كل الحب الا حبتهولها دا
جدته بهدوء مراتك زعلانه شويه واعصابه تعبانه وانت من واجبك تستحمل دا وتحاول تراضيها مش تضربها وتكبر الموضوع
جدته بحزن علي حال حفيدها خلاص يا زين يبقى انت تبعد شويه وتاخد فرصه تريح اعصابك وتسيب عليا كمان تريح اعصابها
زين بانفعال عليا مش هترجع شقة باباها ومش هتعيش لوحدها عليا هتعيش معايا ڠصب عنها
فكر زين في كلام جدته وكان صعب عليه جدا انه يسيب عليا تبعد عنه بس كلام جدته كان صح وتقريبا هو دا الحل الوحيد حاليا وبص لجدته بحزن بس تفتكري هي هتوافق تفضل هنا
زين باصرار تمام بس انا هنتظر لحد ما حضرتك تتكلمي معاها دلوقتي عشان اعرف ردها لانها لو رفضت تفضل هنا يبقى هاخدها معايا ڠصب عنها
جدته بابتسامه ماتقلقش يا حبيبي انا هتكلم معاها دلوقتي وهقنعها
ووقفت جدت زين ودخلت عشان تتكلم مع عليا وكان زين منتظر يشوف ردها ايه وكان بيتمنى انها لو ترجع معاه او هو يفضل معاها هنا ودخلت جدت زين لعليا وقربت منها بهدوء وكانت عليا نايمه وكاتمه صوت بكائها في السرير وعماله تبكي بحزن..حطت جدت زين ايديها علي شعر عليا بحنان واتكلمت بهدوء عليا حبيبتي متزعليش وحقك عليا انا بس صدقيني يا عليا زين بيحبك والا عمله دا ڠصب عنه اعذوريه
ردت عليا پبكاء بس انا مش بحبه وعيزاه يطلقني دلوقتي حالا
ابتسمت جدت زين بهدوء عارفه يا عليا ان انا لو عندي شك واحد بس ان انتي مبتحبيش زين زي ماهو بيحبك واكتر كمان انا كنت انا الا طلبت منه انه يطلقك بس يا عليا انتوا الاتنين بتحبوا بعض وحرام يا بنتي تتحرموا من بعض بالشكل دا
ردت عليا پبكاء وحزن انا عمري ما اخدت حاجه بحبها ومفيش حد حبيته وفضل جنبي امي ماټت وانا طفله في اكتر وقت كنت محتجاها فيه وبابا م١ت لما كبرت وبرضه كان دا اكتر وقت كنت محتجاه فيه يعني انا خلاص اتعودت ان كل الا بحبهم بيسبوني في اكتر وقت بكون محتجاهم فيه
كلامها وبكائها ۏجع قلب جدت زين وردت عليها بهدوء بس والدك ووالدتك الله يرحمهم مسبوكيش بمزاجهم يا عليا دا قضاء ربنا وزين ربنا يحميه ويحفظه عمره ما هيسيبك بمزاجه هو بيحبك بجد يا عليا صدقيني والا حصل بينكم دا كان ترتيب شيطان
عليا بقوة دا ضړبني حضرتك عارفه يعني ايه ضړبني انا مستحيل اكمل معاه ولا دقيقه واحده ولو مطلقنيش انا هرفع عليه قضيه وهخلعه
ضحكت جدت زين علي جنون عليا طب اهدي بس وفعلا انتي عندك حق وهو مش من حقه انه يضربك
وخفضت صوتها وكلمت عليا بغمزه بس احنا هنربيه وندفعه تمن ضربه ليكي دا غالي اوي ايه رأيك
بصتلها عليا وهي بتمسح دموعها وهزت راسها بموافقه فعلا انا لازم ادفعه تمن ضربه ليا وشكه فيا دا غالي اوي
جدت زين يبقى تسمعي كلامي وتفضلي معايا هنا وانا هخرج دلوقتي اقوله ملوش دعوه بيكي نهائي
عليا بعتراض بس انا هرجع شقة بابا مش عايزه ابقى معاه في نفس المكان
جدة زين بهدوء يعني عايزه تروحي شقة والدك وتبقى فيها لوحدك وانا افضل هنا لوحدي طب ليه يا عليا ما نعيش مع بعض انا وانتي ولا انتي مش حبه تبقى معايا
ردت عليا بسرعه لا طبعا انا بجد حبيت حضرتك جدا وحسيت معاكي بحنان ماما الا اتحرمت منه
ضمتها جدت زين بحب وانا كمان حبيتك اوي يا حبيبتي وغلاوتك عندي بقت نفس غلاوة زين وزياد
ابتسمت عليا بهدوء بس انا مش هينفع اعيش معاه في نفس البيت
جدت زين بمرح ومين قالك انه هيعيش معانا في نفس البيت انا هخرج دلوقتي اقوله مع السلامه يرجع علي بيت جده احنا هنا ستات مع بعضينا
ضحكت عليا بحب وحقيقي حست ان جدت زين اد ايه ست طيبه ومرحه جدا وحبتها عليا جدا وهزت راسها بالموافقه خلاص يبقى هفضل مع حضرتك هنا بس بشرط ان هو مايجيش هنا نهائي
ضحكت جدت زين طبعا يا حبيبتي حقك
ووقفت جدت زين انا هروح بقى امشيه وارجع عشان نحضر الغدا مع بعض وندردش شويه
ابتسمت عليا وخرجت جدت زين من عندها وقفلت الباب وراها وراحت ل زين وهي بتضحك بقي دي بنت تشك فيها البنت طيبه وبريئه جدا انا كنت حسه اني بتكلم مع طفله
ابتسم زين بعشق هي فعلا بريئه وجميله زي الاطفال وصدقيني يا ماما انا والله مكنتش شاكك فيها ولا حاجه انا بس كنت غيران عليها من قرب الزفت دا منها بالطريقه دي
جدته بمرح خلاص الا حصل حصل المهم اتفضل انت يلا علي بيت جدك وحاول ترتاح شويه وعليا هتفضل عندي كام يوم لحد ماتهدي
زين برفض بس انا مش هينفع ابعد عنها انا هفضل هنا
جدته بضحك مش هينفع عشان دا شرط عليا عشان توافق تفضل هنا
ابتسم زين بحزن لدرجادي مش طايقه تشوفني
جدته بابتسامه مين قال كدا دي ھتموت عليك بس انت اصبر عليها شويه وسيبها تهدى
وقف زين بتردد وهو بيبص علي غرفة عليا ومشى وسابهم
دخلت جدته لعليا وطمنتها ان زين مشي ودخلوا الاتنين المطبخ عشان يجهزوا الغدا مع بعض وفضلت جدت زين تحكي ل عليا عن حياتها وازاي اتعرفت علي جد زين وعن قصة الحب الا كانت بينهم
رواية زوجة ابن الأصول بقلم ملك إبراهيم
في فيلا عيلة الشافعي وصلوا كلهم من القريه والجد كان ڠضبان من زين بسبب الطريقه الا اخد بيها مراته وخرج بيها من الحفله
وكانت جانيت سعيده جدا بنجاحها في اخراب الليلة علي زين وعليا بس كانت مستغربه هما فين والمفروض انهم كانوا يرجعوا الفيلا هنا
وصل زين الفيلا وهو حقيقي تعبان ومرهق جدا واتفاجئ ان كلهم موجدين وبصله جده وفهم من حالته ان في مشكله وسأله عن عليا ورد زين ان جدته جت من السفر وان عليا هتقعد معاها يومين وطلب جده انه يتكلم معاه علي انفراد بس زين اعتذر منه لانه تعبان واستأذن منه انهم يتكلموا في وقت تاني
بصت جانيت ل زين وكانت سعيده جدا بالحاله الا هو فيها والا واضح جدا ان حصل مشكله بينه وبين عليا وكمان عدم وجود عليا معاه دا فرحها اكتر وشعرت بالفخر انها قدرت تبعد عليا عن زين وتخرجها من حياتهم
طلع زين غرفته وفتح الباب وهو بيبص للغرفه بحزن..قعد علي طرف السرير وخلع قميصه ورماه علي الارض بأهمال ونام علي السرير بتعب وارهاق
طلع الجميع غرفهم يريحو بعد الغدا ووقفت جانيت وهي بتبص علي زوجها بعد ما نام عشان تتأكد انه راح في نوم عميق ولما اتأكدت انه نام لبست قميص نوم قصير ومغري جدا وخرجت من غرفتها بهدوء وراحت بسرعه علي غرفة زين وفتحت ولقته نايم علي السرير..دخلت وقفلت عليهم من جوه وقربت منه وهي بتبصله وبتتفحص جسمه العاړي وعضلات جسمه البارزه وقعدت علي طرف السرير جنبه وحطت ايديها علي صدره العاړي بهدوء وبدأت تحرك ايديها بأغراء وهي بتبصله بشهوه وقربت من صدره وقبلته وقربت من شفايفه بهدوء فتح عينه علي لمستها لشفايفه واتفزع اول ماشافها قريبه منه بالشكل دا ودفعها بعيد عنه بسرعه
بدأت تحرك ايديها واتفزع اول ماشافها قريبه منه بالشكل دا ودفعها بعيد عنه بسرعه ووقف من علي السرير وهو هي تجنن من وجودها في غرفته بالمنظر دا وبصلها بغض ب واتكلم بعن ف انتي ايه الا جابك هنا وازاي تدخلي اوضتي كدا وبالمنظر القذر دا
حاولت تقرب منه وهي بتتكلم بدلع وحشتيني يا زين هو انا موحشتكش
دف عها بعيد عنه مرة تانيه وهو بيخفض نظره بعيد عنها واتكلم بعن ف اخرجي حالا جانيت لو فضلتي قدامي اكتر من كدا هق تلك
حاولت تقرب منه تاني اهون عليك يا زين دا انا جانيت حبيبتك ولا خلاص نسيت
اتعصب زين جدا من كلامها دا