روايه للكاتبه حسن شرقاوي
كلام عنه وتمدح فيه وفي السعاده إلى هاعيش فيها لو وافقت إني اتجوزه
خرجت من عندها جوايا شعور حلو ومبسوطه وبفكر في كلامه
واستمر الاحساس داا طول الليل معايااا وزاد لما فتحت صفحته على الفيس بوك وفضلت اققلب فيها وشوفت صوره إلى عجبتني كمان
كان وسيم وشكله حلو وكمان باين من منشوراته إنه متدين ومحترم حسيت إن كل العوامل بتئهله إني أوافق عليه
واخبرته إني موافقه
فرح وقالي إنك مش هاتندمي
وتاني يوم من كتر منا مبسوطه روحت لأخته وعرفتها إني موافقه بس مكسوفه إني أقول كدا لأهلي بعد ما رفضت واتفقنا انها تجيب أمها وتيجي تاني والمره دي هوافق
وفي فترة الخطوبه كانت من أسعد لحظات حياتي وزيي زي أي بنت كنت طايرة من الفرح من الهدايا إلى كان بيبعتهالى بإستمرار ولأن وضعه المادي كان ممتاز كان بيبعتلي هدايا غاليه اوووي وكان كل إلى حواليا بيحسدوني عليه
وبالفعل اتجوزنا وهو مسافر بردو ولبست الفستان الأبيض وودعت أهلي وسافرت ليه برا ودا كان أول لقاء بينا أشوفه على الطبيعه
وبعد تلت شهور من السعاده الزوجيه معاه نزلت مصر وفضل هو نزلت تكرر الأمر مرات عديده وبعد ١٠سنين زواج
كان العيب فيا أنا كان متمسك بيا أوي بالرغم من محاولات أهله المستميته إنه يتجوز عليا
لكنه كان بيرفض ودا كان مخليني اشيلها جميله لييييه
لكن في موضوع بيثير حفيظتي واستغرابي طول السنوات إلى فاتت
بالرغم من إنه زوج مثالي لكنه كان ليه أفعال غريبه اووووي
كنت بكون مش حابه الموضوع لكن كنت بوافقه لأنه كان كويس معايا
وكان كل مره بتزيد الطلبات الغريبه دي ويزيد معاها استغرابي
لكن الأمور خرجت عن السيطره تماما وحولت شكوكي إلى بدأت تزيد لحقيقه
بعد ما لقيته اتصاحب على شخص غريب ومريب كنت أول مره اشوفه ولما سألته عنه قالي دا واحد صاحبي من زمان ماكنتيش تعرفيه
وبدأ يتردد علينا بإستمرار هو ومراته وكمان كان زوجي