احلي صدفه للكاتبه ساره محمود
حد غيره لدرجه انها حست انها شبعت بمجرد ما فكرت فيه ..علي الجانب الآخر في فيلا الجندي ..يزيد .لبس هدومه وجهز علشان ينزل يسهر زي عاته ..عند روفان .روفان قاعده في الجنينه قدام حمام السباحة وسرحانه في عشقها ونفسها اووي تسمع صوته ..وتطمن عليه ..فهد شافها من بعيد وهو حزين اووي عليها ..وراح قرب وقعد جمبها ..فهد .بحب الجميل زعلان ليه ..روفان والدموع في عينيها .فارس وحشني اووي ..فهد بحزن اكبر ..هو كويس متقلقيش .روفان بصتله بترجي بجد يافهد هو كلمك طمني عليه بليززز