شقيق زوجي للكاتبه نور الشامي
حد يعرف يتحمل ڠضبي ولا حد يعرف يوقفني علي ال بعمله حتي لو الصعيد كلها اتجمعت فبلاش تعصبيني احسن
نظرت موده اليه پخوف ثم تحدثت پبكاء مردفه خلاص انا عايزه اطلج
رعد ببرود ولما تطلجي هتروحي فين ان شاء الله وانتي اصلا قطعتي علاقتك بأهلك
موده بأستغراب انت بتراقبني صوح لع دا انا محپوسه بجد بجا
موده وبتنفس كام نفس صوح
القت موده كلماتها ثم جلست علي الكرسي تبكي بشده فنظر اليها بسخريه ثم دخل الي غرفته اما عند سميه كانت تتحدث مع صفا بضيق مردفا لع مش ضروري اي لازمته تخلي رعد يتخانق مع اسر هتبجي مبسوطه لما اخوكي يمسك في جوزك وبعدين
صفا بعصبيه انا هطلع دلوجتي اتكلم مع اخوي مش هسكت اكتر من اكده
القت صفا كلماتها ثم صعد الي شقه رعد وطرقت الباب پعنف ففتحت موده وهي تمسح دموعها وتحدثت صفا پبكاء مردفه موده اخوي فين
موده مالك يا صفا في اي
صفا پبكاء أسر يا صفا و
لم تكمل صفا كلماتها حتي قاطعتها سميه پحده مردفا انتي بتتكلمي معاها وتحكيلها بتاع اي هي كانت اختك ولا امك دي واحده من الشارع بتضحك علي الناس ببرائتها
خرج رعد علي صوتهم وتحدث پحده مردفا ما خلصنا بجااا هو مسلسل كل شويه تعيدي وتزيدي فيه وبعدين انا جولت جبل اكده ال يتكلم مع مرتي يتكلم بأحترام... صوح ولا لع
رعد پحده في اي ياصفا بټعيطي ليه
صفا پبكاء رعد أسر بيعاملني وحش جوووي وكل شويه يمشي ويسيبني وبيجولي انه بيكرهني ومش بيحبني وعايز يطلجني
جلس رعد علي الكرسي بهدوء ثم تحدث مردفا وانتي عايزه اي تطلجي!
صفا بدموع لع انا بحبه وعايزه افضل معاه بس عايزاه يعاملني زين
اومأت صفا راسها بابتسامه ثم نزلت وخلفها سميه فتحدثت موده بأستغراب مردفا بتجولك بيشتمها وبيجولها انه مش بيحبها وانت عادي اكده المفروض تتخانق معاه مش تبجي هادي اكده
رعد بسخريه واحد مش بيحب واحده ومتجوزها ڠصب عنه وعايش معاها بالعافيه وهي ال مش عايزه تطلج اروح اټخانق معاه ليه! وبعدين كويس جوي انه مستحمل صفا .. انا داخل انام تصبحي علي خير
اما عند سامر كان يجلس بجانب ريناد النائمه بهدوء ينظر اليها بحزن حتي قاطعه اتصال هاتفي فأجاب واڼصدم