روايه ملاك الملجاء بقلم ملك محمد
پغضب وهي تتمتم قائله مش عايز يسمع صوتي قال يعني انا ال ھموت وأكلمه سيف بتبرطمي بتقولي اي ملاك بيأس ولا حاجه جلس الأثنان فتره طويله بدون اي حديث بينهم سيف وهو ينظر للنجوم عمرك حبيتي ملاك تفاجئت من السؤال قائله اي السؤال داه سيف وهو ينظر لأعلى جاوبي ملاك بتنهيدة حزن حبيت سيف وهو فين دلوقتي ملاك تقريبا سافر سيف بتعجب تقريبا! ملاك بحزن دي آخر حاجه قالهالي ومعرفش حاجه عنه من وقتها سيف ولما انتي بتحبيه سبتيه يمشي ليه ملاك علشان انا اتعودت ع كدا اتعودت اي حاجه بحبها متبقاش من نصيبي عادي فمجتش عليه سيف يبقى محبتهوش ملاك بحزن ممكن ليه لأ ممكن اكون حبيت حبه ليا واهتمامه خصوصا انه مكنش منتظر مقابل لكل داه سيف بتعجب هو لسه في حد بيحب بدون مقابل ملاك بإبتسامه حزن هو وانا فعلا مهما اقابل مش هقابل حد زيه سيف بس متخليش حبه ليكي ينسيكي انك ليكي الحق انك تحبي ملاك بحزن معنديش وقت للحب انا كل همي ف الحياه الاقي أهلي واعرف انا مين شعور انك تايه اسوأ حاجه ممكن تقابلك ف الحياه سيف لو لقتيهم ممكن تسيبي قلبك يحب ملاك بحزن وهي تنظر للنجوم لو بقى سيف ممكن ليه لا سكون لدقائق ملاك طب وانت سيف وانا اي ملاك حبيت سيف بحزن لو في حاجه اكتر من كلمة حب كنت قولتها ملاك هدى مش كدا سيف بتنهيدة ۏجع ياااه 5 سنين حب مش شويه ملاك طب هي حبتك سيف للأسف حبتني بس حبت الفلوس اكتر مني ملاك بس دا مش حب سيف بحزن كل واحد
يعني بتعترفي بلسانك كمان اطلعي بره يلا ناريمان وهي تجلس بثقه انا ممكن اخرج بس هروح أجبلك اختك بجد هدى بإرتباك هي فعلا عايشه ناريمان أمسكت تفاحه من على الطاوله وقضمتها ببرود قائله ايوا عايشه بس متعرفش ان والدتها بتدور عليها ياحرام واول ما اخرج من هنا هجبها بنفسي لحد سميره هانم وهي