كان عمرها عشر سنوات عندما زفت اليه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
لن يلمسك أحد
قالت بابا اريد لعبتي لقد نسيتها في البيت ولا استطيع النوم إلا معها
قال سوف اذهب واحضر لك اللعبة
خړج متجها الى اخته وقال كيف طاوعت لكم أنفسكم أن تزوجوني بطفله اين انسانيتكم
ثم خړج وهو ڠاضب متجها الى بيت الطفله وذهب وصړخ في وجوههم وأخذ اللعبة وقال لهم من اليوم انسوا أن هنالك بنت لديكم ولا أريد ان تفكروا حتى بزيارتها
وبالفعل سافرت الى الخارج
وبعد مرور 15 سنة اصبحت طبيبة
جاءت يوم وهو في مكتبه التي اصبح كل حياته فيها قالت بابا هنالك احد يريدك خړج يستقبل الضيف واذا هو دكتور زميلها مع والديه
كانت المڤاجئة كبيره لم يعرف ماذا يقول غير انه قال سوف استشير اقربائها وارد لكم خبر وبعد خړجوهم أخبرها فبتسمت فعلم أنها تحب ذلك الدكتور فنظر إليها وقال انتي تعلمين انك زوجتي ولكن سوف اطلقك وسوف اترك البيت
حتى تعيشين فيه حتى تتزوجين من الدكتور لانه حړام لا يجوز ان تظهري أمامي بعد ان اطلقك سوف اجمع أشيائي وسوف اتصل واخبرهم انني موافق وعند تحديد الزواج سوف أكون موجود لقد وعدتك أن أكون والدك وقد جاء الفراق..
جمع كل شي يخصه وفتح الباب وقال لها انتي طالق ..
تزوجت وأصبح لديها أولاد وما زالت تعتبر أن هذا الشخص والدها وكان مثلها الأعلى في الحياة حتى تكرمت أصبحت من أفضل الأطباء روت قصتها وكيف وصلت لهذه الرتبة بفضله ..