أقوى فاكهة تعالج سكر الدم تنظم التراكمي تخفض الضغط تسحق الكولسترول فيها كل المعادن الهامة
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
قبل ان نتعرف علي الفاكهة التي تحمي من مرض السكر فالدم وتعالج الضغط وتخفض الكوليستر يجب التعرف علي مرض السكري الذي يصيب الانسان وعلاقته بارتفاع الكوليسترول حتي نكون علي دراية بالمرض وبوسيلة علاجه
ينتج مرض السكري من حدوث خلل في هرمون الأنسولين، إما قلة تواجد إفرازه، أو عدم إفرازه مطلقاً، أو حدوث قوى معارضة له، ولذا يسفر عن صعود معدّل الجلوكوز في الدم، ذلك يساند في السحجة بالعديد من الأمراض الأخرى، ومن داخلها مبالغة معدّل الكوليسترول.
يتجلى تزايد درجة ومعيار الكوليسترول في الدم بشكل ملحوظ في السقماء من النمط الـ2 لمرض السكري، فيما أن مرضى النمط الأضخم إذا تحكموا في درجة ومعيار الجلوكوز، لن يصابوا بصعود معدّل الكوليسترول.
إلا أن وجد ايضاًًً أنه في مرضى النمط الـ2، حتى وإن تحكموا في معدّل سكر الدم، فإنهم يصابون بازدياد درجة ومعيار الكوليسترول من المرجح ايضاً.
الكوليسترول ليست مادة سيئة، إذ يبقى منها نوعان وهما:
الكوليسترول المؤذي: يترسب في الأوعية الدموية، ويزيد من إحتمالية السحجة بأمراض القلب المتغايرة.
الكوليسترول الهادف: يعاون في الوقاية من أمراض القلب، ويدخل في صناعة الأغشية الخلوية، مثلما يكون العدد الكبير من الهرمونات والفيتامينات.
مثلما يبقى ما يطلق عليه بالشحوم الثلاثية، وهي شحوم يكمل تناولها، وتتراكم في نطاق الخلايا، ويؤدي صعودها إلى مبالغة إمكانية السحجة بأمراض القلب المتنوعة.
لو كان الفرد جريح بمرض السكري من الفئة الـ2، ومستوى السكر في الدم في مستواه الطبيعي،
فإن معدّل الكوليسترول يصعد في البدن، بينما أنه لو كان درجة ومعيار السكر في الدم باهظ، فهذا يسفر عن صعود معدّل الكوليسترول بشكل ملحوظ، إذ يؤدي مرض السكري إلى قلة تواجد معدّل الكوليسترول المفيد، وصعود معدّل الكوليسترول المؤذي، والشحوم الثلاثية.
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة