العروسه
انت في الصفحة 1 من صفحتين
زمان كان فيه عروسة زي القمر أهلها عملولها فرح كبير اوي البلد كلها فضلت تتحاكى بيه..
المهم البنت ربنا رزقها بشاب محترم متربي ووسيم وغير كده أبوه كان سايبله ورث كبير خصوصا انه الراجل على أربع بنات اخوات..
الفرح خلص وكانوا فرحانين جدا وتاني يوم الصباحية كانت الصدمة الكبيرة لقى مراته طايرة.. لأ ثواني علشان تفهموا المشهد..
الزوجة كأنها نايمة لكن وفاردة دراعتها وهي متعلقة ما بين السرير والسقف!.
تحتها السرير بينها وبينه حوالي ٣ متر..
كانت حرفيا طايرة في نص الغرفة وهي ف وضع النوم وفاردة دراعتها!!.
الشاب اټصدم ولأنه اتجوز ف بيت العيلة معرفش يعمل ايه نزل لوالدته اللي ف الدور اللي تحت منه.. وهو وشه اصفر وبينهج ومكنش عارف يكمل كلمتين على بعض من الخۏف لما هدي وامه سألته مالك..
ولأنه يوم الصباحية محدش عرف يتصرف اللي عايش في الأرياف هيفهم ليه.
كانوا بيفكروا يجيبوا شيخ بس خافوا من كلام الناس لو شافوا شيخ بيدخل البيت ف يوم زي ده هتبقى مشكلة كبيرة.
مكنش قدامهم حل الا انهم يشغلوا قرءان وده اللي حصل.. بعد لحظات الزوجة اتهبدت على السرير!.
بعد اسبوع راحوا لشيخ وطبعا الأسبوع معداش بسهولة البنت مش بتاكل وف كوابيس متعادة وجوزها مكنش قادر حتى يقربلها واكيد فهمتوا قصدي.
_للأسف مهما تعملوا مش هيتفك!.
ببساطة مكنش شيخ كان مجرد دجال ووهمهم ان الحل انها تروح الترب بالليل وتنزل لقبر واحد او واحدة لسه مېتة!
من غير تفاصيل ولا كلام كتير الزوجة نفذت ده فعلا!.
وكان طبيعي ان الزوجة ټتأذي اكتر واكتر وخست نص وزنها وعضمها بقى بارز منها
فضلت تروح لدجالين كتير وفضلت على