انساني بقلم يارا
انت في الصفحة 1 من 6 صفحات
الجزء الاول
دا واحسن انك طلقتنى انا ميشرفنيش اعيش مع واحد انانى زيك اي اللي بتقوليه دا يا بت انتى امشي يلا اطلعى برا من هنا ومش عاوز اشوف وشك تاني قامت دخلت الأوضه بيتجاهلها وعمرة ما حس بيها وشالت شنطتها بخيبة أمل وبعدين خرجت من البيت وراحت لبيت اهلها خبطت البيت وامها فتحتلها ساره بابتسامهازيك يا ماما امها باستغراب ازيك يا حبيبتي اي جابك في وقت زي دا وفين جوزك واي الشنطه دي ساره وهى تمثل بلامبالاةعادي يا ماما اتطلقت امها يخضهيا مصېبتي ازاي يبنتي اتطلقتي ازاي وزين دا بيحبك يعني عوزاني امسك فيه واقوله والنبي خليني اكيد انتى السبب ساره بصتلها باستغراب وحزن اه انا السبب انا هدخل الاوضه ارتاح شويه دخلت الأوضه وهى بتمنع نفسها من الاڼهيار انا السبب! انا عملت اي غير اني كنت بحاول أقرب منه وهوا ولا كان معبرني كانت معاملته جافه كسرني وكسر قلبي حياتى مبقاش ليها طعم انا كان مالى بوصية أبوه ... افتكرت اول يوم جواز Flash back كانت ساره قاعده يوم الفرح كانت مبسوطه زي اي بنت زين دخل وشافها وكان راسم علي وشه البرود زينساره انا عاوز اتكلم معاكي ساره بانتباهاتفضل زين بصلها واتنهدانا انا متجوزك ڠصب عني ساره ازاي مش فاهمه يعني ابويا لما م١ت كتب في وصيته اني لو متجوزتكيش خلال شهرين من مۏته املاكه كلها هتتوزع على الناس
حاجه كانت ربطانى بيه سميره بدموعلي يا ابن اخويا ټحطم بنتى كدا ربنا يسامحك انا كنت بعتبرك ابني اللي مخلفتهوش بعد اسبوع ساره مكنتش بتخرج برا الاوضه وكانت
بتمثل الامبالاة قدامهم كلهم وبتضحك وتهزر كاعدتها.. وفي يوم سمعت صوت زغاريط جايه من تحت من شقه عمها سميره وهى داخله الحقى يا بنتى زين وندى خطوبتهم النهارده.. يارا عبد السلام
البارت الثاني سميره وهى داخله الحقى يا بنتى زين وندى خطوبتهم النهارده.. ساره سمعت الخبر وكأنها عارفه أن كل دا هيحصل ساره وهى تمثل الامبالاة عادي يا ماما مالك مخضوصه كدا لي الاتنين ما شاء الله لايقين على بعض وانا فرحانه ليهم سميره پغضبفوقي