رواية أصبحتى زادى بقلم الكاتبه منال عباس
ادهم بعصبيه بسبب غيرته الحيوان اللى اسمه زياد ..
زاد كان عايزنى اروح معاه شقته ..
ادهم ودينى لأخليه يكره اليوم اللى اتولد فيه ..
زاد خلاص يا أدهم حصل خير وبدأ المغص يتزايد
زاد مش قادرة يا أدهم محتاجه استريح ..
ادهم خلاص ادخلى استريحى وانا هجيب اكل جاهز ..
دخلت زاد ونامت والمغص يزداد ويؤلمها ..
مصطفى ايوا يا أدهم بيه
ادهم ألغى كل الشغل اللى يخص شركات الشرقاوى..
مصطفى بس يا افن دا اكبر عميل عندنا
ادهم اسمع الكلام واتصل على المحاسب بتاعهم لإنهاء شغلهم عندنا ..
مصطفى امرك يا افن واغلق الهاتف
طرق ادهم الباب كى يسأل زاد عن ما تريده من طعام .
زاد بصوت منخفض ادخل .
ادهم مالك يا زاد ..
زاد انا تعبانه ن ومحتاجه ........وسكتت من الاحراج
ادهم مش فاهم ايه الحاجه التانيه دى
زاد باحراج هكتبها ليك
وكتبت ما تريد
ادهم تمام هتصل على الصيدليه تجيب الطلبات
وبالمرة اطلب الغدا
عايزة تاكلى ايه
زاد انا تعبانه مش عايزة اكل حاجه ..
وخرج واتصل على الصيدليه واتصل وطلب البيتزا ..
وجلس وفتح اللاب توب ليتابع عمله ..
ولكن تلك الحوريه تشغل تفكيره ..لماذا يسامحها بعد أن رفضته ..لماذا لا يطيق اى كلمه عليها ..
رن جرس الباب وفتح كان الدليفرى أعطاه ما طلبه من الصيدليه ..
دفع الحساب ودخل ل زاد يعطيها العلاج وتفاجئ ..بأن العلاج عبارة عن ن و .....
ادهم آسف يا زاد فتحت كيس العلاج ما كنتش عارف انها ...
عموما تعالى اوضتى ونامى انتى فيها علشان فيها الحمام الأساسي وانا هنام فى اوضتك ..
زاد مش عايزة اعملك قلق
ادهم مفيش حاجه يلا روحى علشان تكونى على راحتك ..
ذهبت زاد الى حجرته ودخلت لأخذ شاور
أما ادهم فقد قرر أن يتعامل مع زاد على أنها ابنه عمه فقط ...
فتح ادهم وجود دليفرى البيتزا
دخل لإار النقود من محفظته من حجرة زاد بعد أن استبدلوا الحجرات وترك الباب مفتوح
وفى تلك اللحظه ..رت هايدى ودخلت
على حجرة ادهم ..
وقامت بتغيير ملابسها بسرعه وارتدت لانجيرى مثير فقد أخذت عهد على نفسها أن تستعيد ادهم مرة اخرى مهما كلفها الأمر ...
فتح الباب ظنا منه أنها مريضه ولا تستطيع الرد بصوت مسموع ..
ولكنه تفاجئ ب من تقف ب لانجيرى احمر مثير وتعطى له ظهرها ..ا ادهم وقلبه يزداد دقاته
ونها من ظهرها فكم هو مشتاق ..ليتفاجئ .........يتبع
اصبحتى_زادى
بقلم منال_ع
سكريبت 9
بعد دخول هايدى إلى حجرة ادهم دون أن يدرى وقامت تبدال ملابسها بسرعه بملابس مٹيرة
دفع ادهم الحساب ووضع البيتزا على المائده وطرق الباب على زاد وفتح الباب ليجد من تقف ب لانجيرى احمر مثير وتعطيه ظهرها ..ا منها ببطئ وقلبه يزداد دقاته وقام باانها من ظهرها فكم هو مشتاق إليها ..لتخرج زاد فى هذه اللحظه
لتجدهما بهذا الوضع..
ادهم زاد اووومال مين دى
تلتفت إليه هايدى خلاص يا حبيبي هى عارفه أننا بنحب بعض نظرت زاد لهم نظرة استحقار ..
وخرجت من الحجرة ..
ادهم انتى مجنونه انتى ايه اللى جابك هنا ودخلتى ازاى ..
هايدى كان لازم اعمل كدا علشان اخلصك منها مادام مڠصوب عليها ..
ادهم مش مكسوفه من نفسك وانتى واقفه كدا ازاى متخيله أنى هوافق بيكى وانتى بالاخلاق دى ..اخرجى من بيتى ..لئم
وخرج ادهم يبحث عن زاد وجدها بالحجرة الثانيه وسمع صوت بكائها ..
ظل يطرق الباب كثيرا ولكنها لم تجيب ..
هايدى بعد أن ارتدت ملابسها
هايدى خرجت لادهم
هايدى انا بقيت مش فهماك يا أدهم ..انت قولت انك مڠصوب عليها ..ودى فرصتك للانفصال ..
ادهم اخرجى يا هايدى وسيبينى فى حالى ..اعتبرى كل حاجه بينا انتهت ..
هايدى مش بالسهوله دي يا أدهم والله ل ټن على كل حاجه عملتها وتركته وغادرت..
ذهب ادهم إلى زاد ليستسمحها ولكنها رفضت أن ترد عليه ..جلس طوال الليل يجلس بال من باب حجرتها ..إلى ان نام على نفسه ..
احتاجت زاد أن تدخل الحمام فى الليل كما أنها شعرت بالجوع الشديد والعطش ..
فتحت ببطئ وما أن خرجت حتى اصتت ب ادهم النائم أمام الباب فوقعت عليه ..
ادهم بخضه فى ايه وفتح عينيه ليجد زاد فوقه
زاد وهى تحاول أن تعتدل ..
اوعى لو سمحت ولكن ادهم ما صدق انها معه انها بشده وقام برفعها وحملها ..وزاد تصرخ فى وجهه سيبنى انا بكرهك ..ولكنه لم يبالى ل حديثها ..كل ما يهمه أن تسمعه هى
حملها ودخل بها حجرته ووضعها على السرير وهى تصرخ وتنهره
زاد انا بكرهك ابعد عنى ..طلقنى
أدهم ممكن تسمعينى
زاد مش