كنت مع خطيبي، وكان مكتوب كتابنا
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
وسافرت الخليج اشتغل وكنت متابع معاها كل حاجة. كنت باعمل اي حاجه علشان أعوضها عن خسارة كنت فرحان بنجاحها جدا لما نزلت مصر كنت مفكر ان الحواجز اتشالت بينا وممكن تكون حياة زوجية طبيعية بس لما دخلت الشقة شفت خۏفها في عينيها واحترمت رغب .تها
من غير ماتقول.
ليها حكمة ربنا في كل حاجة حتى في الإبتل .اء الي خلاني قريب من ربنا كثير.
الأهل اللي ما يساندوش بنتهم في محڼ .تها قلتهم أحسن.
كنت مقرر اني اسيبها واديها حريتها. لما رجعنا الشقة كنت بجهز شنطتي لقتها جنبي محتارة انا بعمل ايه !
بقلم نسرين بلعجيلي
وقفت عند الباب ورميت عليها اليمين. اتفاجئت انها جات عندي وحض .تني كأنها عصفورة وكانت في قفص وانا اديتها حريتها.
مش كل الستات زي نورهان لانها كانت مؤمنة وراضية بقضاء ربنا.
انتهت حكايتي....